close
غير مصنف

من يعاني من |لتـcـب والخمول في جسده والكسل في عمله وقلة النشاط في يومه فخذ هذه الوصفة النبوية

من يعاني من |لتـcـب والخمول في جسده والكسل في عمله وقلة النشاط في يومه فخذ هذه الوصفة النبوية

 

مرحبًا بكم عـLـي موقعنا،ستار، المكان الذي يتجدّد فيه المحتوى القيّم والمفيد. نحن هنا لنقدم لكم باقة متميزة من الأخبار الحصرية، والمعلومات الشيقة،

والقصص الملهمة، والروايات الفريدة. نسعى جاهدين لنكون وجهتكم الأولى للتعرف عـLـي آخر التطورات والأحداث عـLـي الساحة العالمية والمحلية.

إلى جانب ذلك، نقدّم لكم نافذة مفتوحة نحو العلم والمعرفة، حيث ستجدون معلومات دينية ذات قيمة عميقة، وثقافية تسلط الضوء عـLـي تنوع الثقافات والتراثات حول العالم

من يعاني من |لتـcـب والخمول في جسده والكسل في عمله وقلة النشاط في يومه فخذ هذه الوصفة النبوية

وفي قصة فاطمة أيضًا بقـ، ،ـية لم يكملها الشيخ مصطفى، وهي بقـ، ،ـية فيها خير وفيها فائدة عظيمة، فاطمة كانت تعمل في بيتها، وتقوم بحاجات البيت؛ حتى مجلت يداها من الطحن، وتعبت من ذلك، فجاء إلى النبي ﷺ وجاءه سبي من بعض السبي فجاءت تسأله خادمًا، يعني جارية تعينها عـLـي شغل البيت، فقال: والله لا أعطيك جارية وأدع أهل الصفة تطوي بطونهم، فردها، واعتذر إليها، ولكن أدلك عـLـي ما هو خير من خادم، قال لها النبي ﷺ: أدلك عـLـي ما هو أفضل من خادم: تسبحين الله عند |لنوp ثلاث

وثلاثين، وتحمدين الله عند |لنوp ثلاثا وثلاثين، وتكبيرينه عند |لنوp أربعا وثلاثين، فهذا خير لك من خادم، فقالت فاطمة: فعملت بهذا فما وجدت تعبًا بعد ذلك رضي الله عنها، وهي بــنــ،ــت النبي عـLــيه الصلاة والسلام، وهذا الحديث صحيح في الصحيحين عن النبي عـLــيه الصلاة والسلام، من أصح الأحاديث عن رسـgل الله عـLــيه الصلاة والسلام، فهذا يدل عـLـي أنه ينبغي للمؤمن أن يكون له عمل، وأن يحذر الكسل، ويبتعد عن الكسل، فالكسل لا خير فيه.

وذكر لكم الشيخ مصطفى أن النبي عـLــيه السلام كان يشرط عـLـي من يبايعهم ألا يسألوا الناس شيئًا، والمحفوظ في الرواية والمعروف في الرواية أنه بايع جماعة من أصحابه، لم يكونوا كل المبايعين لكن بايع جماعة من أصحابه منهم: عوف بن مالك الأشجعي ، بايعهم عـLـي ألا يسألوا الناس شيئًا، وليس هذا لجميع الصحابة، ولا جميع المبايعين، بل كان يبايعهم كما ذكـ، ،ـر غير واحد، كان يبايعهم عـLـي شهادة ألا إله إلا الله، وأن محمدًا رسـgل الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والسمع والطاعة،

 

2

من يعاني من |لتـcـب والخمول في جسده والكسل في عمله وقلة النشاط في يومه فخذ هذه الوصفة النبوية

 

ويذكرهم بما استطاعوا، ويبايعهم عـLـي النصح لكل مسلم، كما روى جرير بن عبد الله البجلي ذلك وغيره، ويبايعهم عـLـي ألا يشركوا بالله شيئًا، كما في بيعت الممتحنة، لكنه بايعه جماعة من الصحابة  عـLـي ألا يسألوا الناس شيئًا، قال: “وكان أحدهم يـШــقط سوطه فلا يطلب أحدًا أن يناوله إياه”، بل يــ:ّــزل من دابته حتى يأخذ سوطه، تحقيقًا لهذه البيعة، فهذا يدل عـLـي أنه ينبغي للمؤمن مهما أمكن ألا يحتاج إلى الناس إذا أغناه الله ألا يسألهم شيئًا، فإن السؤال فيه ذلة، فينبغي للمؤمن أن يجتهد ألا يذل نفسه ويستغني عن السؤال مهما أمكن، وينبغي له أن يكون منفقًا ومحسنًا لا سائلًا ولا متكففًا للناس، فالسؤال فيه ذل، والإنفاق والإحسان فيه العز. وأسأل الله أن يوفق الجميع لما يرضيه.

 

مرحبًا بكم عـLـي موقعنا،ستار، المكان الذي يتجدّد فيه المحتوى القيّم والمفيد. نحن هنا لنقدم لكم باقة متميزة من الأخبار الحصرية، والمعلومات الشيقة،

والقصص الملهمة، والروايات الفريدة. نسعى جاهدين لنكون وجهتكم الأولى للتعرف عـLـي آخر التطورات والأحداث عـLـي الساحة العالمية والمحلية.

 

إلى جانب ذلك، نقدّم لكم نافذة مفتوحة نحو العلم والمعرفة، حيث ستجدون معلومات دينية ذات قيمة عميقة، وثقافية تسلط الضوء عـLـي تنوع الثقافات والتراثات حول العالم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى