غير مصنف
وما توفيقي إلا بالله

[: وكنت أعود حاملا معداتي كما خرجت فارغ اليدين لا أجد ما يطعم أسرتي ويسد جوعهم.. وعندما لاحظت زوجتي الحزن على وجهي ..ذهبت الى أحد الجيران وطلبت منهما القليل من الطحين حيث لم يكن كافيا بالنسبة لخمسة أشخاص.
ولكن لم يكن في اليد حيله .
[: لقد كان يوجد بقاية الدموع عالقه بين جفون عيونها
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي