close
غير مصنف

مصطفي مزهر عبد

كان هذا اليوم الموعود ويعد يوم الفرح للمجر,,,مين.
أخذ سٌـل,,احه مصطفى وذهب الى موقع الجـٌر,,يمـة عندما وصل كانت الساعه 3 عصرا طبعاً هذا الوقت المناسب بحيث اعتاد أهل الحي عدم الخ,,روج من بعد صلاة الظهر الى غروب الشمس مما شجع المجرم لارتكابه الـٌجـر,,يمة.

دخل الى المنز,,,ل وهو حا,مل سـلا,,حـٌه وطرق الباب فتح له رعد عندما نظر رعد الى السـٌلا,,ح فر ها,,ربا خارج المن,,,زل ركض خل,,فه مصطفى قبل ان يصل الى الباب الخارجي أط,,لق عليه الرصـ.اص واس,تقرت طلقـ.تين في ظهره.
بعدما تأكد مصطفى ان رعد فارق الحياة فر ها,,ربا من المنزل وأثناء هروبه خرج الج,,يران ورأوه يخرج ومعه السل,,اح.
تم الاتصال ب رجا,,ل الشرطة حضروا الى موقع الجـ,,,ريمـٌة برفقة الأد,,لة الجن,,ائية وبعدما تم رفع الجث.ـة استرجعوا كاميرات المراقبة لكن لم تكن واضحة بالضبط،
[٢٤/‏

: لكن الجيران أخبروا رجال الشرطة أنهم رأوا مصط,,,فى قال لهم المحقق من هو مصطفى قال أحد الجيران أنه عامل في المخبز الذي في نهاية الشارع.

آخذ المحقق المعلومات وأصبح يبحث عن مصطفى لكن تغيب حتى عن عمله بعد يومياً تقريباً قام رجال الشرطة بوضع كمين محكم وتم الق,,,بض عليه.
واثناء التحقيق معه اعترف على فاطمه وحوراء وتبارك طلب عمر ابن رعد ان يلتقي بالمـ.جرم وعندما جلس معه حاول أن يفهم منه لماذا هكذا فعلت لم يجيب على عمر.
أثناء التحقيق حاول أن ينت,,,قم من عمر ويشككه حتى بزو,,جته قال زوجة عمر أيضا مش,,تركة معنا في الجريـ.مة لكن رجال الشرطة اكتش,,فوا انه يكذ,,ب.
فتم تحويلهم الى المحا,كمة جميعاً وصدر حكم الق,,اضي بإعد,,ام مصطفى مزهر عبد أما فاطمة عبد مهدي و حوراء وتبارك لم يصدر أي بيان بشأن الح,,كم الصادر في حقهم وفق المصادر الخاصة أن تم صدور في حقهم الس,,جن المؤبد.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى