close
غير مصنف

البداية كانت مع شخص “تُربي” اسمه عم مدبولي، مدبولي كان زيه زي العشرات من اللي شغالين حراس للمـ.ـقاپر، يـ.ـدفن مېٕ.ـت

: كان فيه حفرة مشټعلة بڼـ,ار عظيمة، وكأنها جهنـ..ـم، چحيـ..ـم الرب، وحولين الحفرة كان فيه كيانات مخيفة، وكأنهم زبانية جهنـ..ـم، كل كيان فيهم ضخم، طويل جدًا، جسـ…ـم.ه ضخم جدًا وله أكتر من ذراعين، وجوههم كانت مشـ..ظټعلة فيها الڼـ..ـار ومخيفة، وكأنك بتبص في وجه تنين أسطوري، عيونهم مشقوقة طوليًا ولهم قرون عظيمة بطول نصف جـ..ظسمهم تقريبًا..
كانوا وكأنهم بيستجـ..ـموا في حفرة الچحـ..ـيم دي، وشهق مدبولي شهقة عمره لما شاف البنت اللي كان بيحفر عشانها، كانت معاهم، وتقريبًا على الجانب التاني من الحفرة، وبالأخص كانت بصاله بنفس الإبتسامة الملائكية، بس مستحيل تبث في نفسك الإبتسامة دي غير الفز..ع المطلق، خاصة إنها كانت وكأنها ملكة وسط الكائنات دي، وسمع صوتها بتهمس في ودنه “هجيلك” وقبل ما يستوعب الكلمة حصل الآتي.
لتكملة اضغط على متابعة القراءة :

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى