قصة التاجر السعودي وقاعة المحكمة

: يسعدلي جوهااااا مرات بيومي …
القصة الثانية في قاعة المحكمة
قصة كأنها فيلم هندي سينمائي عن شاب يدعى بارات ياداف، انخرط مبكراً في ج والسړقة في بلدة صغيرة قرب نيودلهي. تم القبض عليه لأول مرة هو وأصدقاؤه بعد أن ذهبوا إلى مبنى تحت الإنشاء ليسرقوا منه المعدات، ولكنهم وجدوا شاباً وشابة مع بعض، فاعتدوا عليهما وقرر بارات أن الفتاة. كان صديق الفتاة يعرف بارات جيداً، فأبلغ الشرطة عنه پتهمة السړقة . وقضى على أثر هذه الچريمة 10 أشهر في السچن
ولكن بعد خروجه أسس عصابة للسړقة وبدأ في سرقات كثيرة
لتكملة اضغط على متابعة القراءة 
: وبعد أن بدأ في تكثيف عملياته، استخدم الأموال للضغط على رجال الشرطة لينجو بأفعاله، فأصبح بارات أكبر زعيم عصابة في سنوات قليلة. كان يطلب من رجال القرية أن يحضروا زوجاتهم حتى معه، ومن رفض كان يعاقبه هو وزوجته وأبناءه. وقد كان يأخذ
تعيش يومياً في خوف حتى ظهرت سيدة تدعى آشا باهات وقررت أن تضع حداً لبارات.
على عصابات منافسة له مساعدتهم للتخلص منه، حيث كانت تبيع المشروبات بارات وتعرف منهم جميع تحركاته. وفي إحدى الليالي، وعند خروج بارات من أحد الملاهي وهو في حالة سيئه، اجتمع حوله أفراد العصاپات المنافسة بعد أن أخبرتهم آشا بمكانه، وانهالوا عليه وتركوه لوحده على شفير المۏت . ولكن أخذه أحد المارة إلى المستشفى لينجو وقضى أشهر للتعافي.
وبعد شفائه قرر ان يأخذ حقه من الجميع
لتكملة اضغط على متابعة القراءة