بعد ما وصلني رساله عالواتس اب من زوجتي

أخبرها
ذهبت إلى البيت وجدتها تنتظرني أخبرتني أنى تأخرت عليها
سألتها هل تشتاق إلى عندما أغيب أو أنه مجرد تمثيل
نظرت إلى غاضبة وقالت لي بحدة هل هذا ما أستحقه منك
أعطيتها تحاليل قلت لها هناك حاجتين يجب أن تعرفهما إما أن تخبرني الحقيقة من هو صاحب الطفل ومن هذا لي خنتني معه و نتفارق بهدوء أو أذهب إلى عائلتك وأخبرهم بنفسي مع الدليل
أخدت التحاليل وقرأتهم وبدأت تبكي وتنوح وترغب
قالت لي أنها خانتني مع دكتور صاحب الصيدليه لي كانت تشتغل فيها
هنا صدمتني لم أكن أتوقع أنه هو بدأت أرتجف وحدي أول فكرة جائت على بالي تلك القصة لي سمعتها على المذياع في السيارة تلك السيدة لي قتلت زوجها عندما خانها
بدأت تبكي واستمرت في ذالك قلت لها جهزي أمتعتك غدا مساء سوف تذهب إلى أهلك وانت لي سوف تخبرهم بكل شيء
في الغد لم أذهب إلى العمل كانت هي من الصباح حتى المساء وهي تلاحقني من مكان الى مكان في ارجاء البيت الا تجلس عند موضع قدماي وتمسك بِهما ولا على لسانها من الكلام الا لم اقابل مثلك من الرجال فارجوك لا تتركني
قلت لها انا صنعت من نفسي من احسن الرجال الذين يخافون الله سبحانه وتعالى في زوجاتهم ويراعونهم بالرعاية الحسنة ولا فيه شيء الا ما لبيته لك حتى لو يكن هذا لم استطيع على تلبيته فا اجبر نفسي على تلبيته هل هذا صحيح وهي تقول نعم ولا قصرت
قلت لماذا فعلتي ما فعلتيه معي فلم ترد علي
ثم قلت لها هل فعلتي ما فعلتيه من خيانة كان بسبب قصور مني في اي حق من حقوقك
قالت لا والله ما صار منك قصور
قلت لها والله اني مصدوم اشد الصدمة من ما فعلتيه بحقي و اكثرما صدمني هي أنك فعلت ما فعلت ولم تكن تبالي مع ذالك كانت مرحة
لتكملة اضغط على متابعة القراءة